ماذا يوجد في حقيبتك يا فتاة؟--كتابة المقالة بالشريط الجانبي الى اليمين

لقد انجرفت ببطء إلى الجنوب الشرقي ، وارتفعت أعلى وأعلى لأن النيران أكلت أجزائها الخشبية وتقلصت من وزنها. صعدت إلى سطح المبنى ، راقبتها لساعات ، حتى فقدت أخيرًا في آفاق المسافة البعيدة.

كان المشهد المذهل في أقصى الحدود حيث تفكر المرء في هذا الجنازة العائمة الجنازة العظيمة ، وهو ينجرف دون توجيه وغير مأهول من خلال النفايات الوحيدة لسماوات المريخ ؛ إهمال للموت والدمار ، يصور قصة حياة هذه المخلوقات الغريبة والشرسة التي حملها مصير أيديهم غير الودودين.

اجعلي في حقيبتك مصحفًا صغيرًا يرافق خُطاكَي و دربك، ما إن خذَلَك النَّاس شَكَوتَ إليه، وإن تَراخَت قُواكي عن الغَرس شَدَّ لَكَي أزرَك، وإن ظننتَي القَلب يهوي في ذبول، ضَخَّ في ثناياه حُبًا أشرَقَت بجلاله أرضٌ وسماء.
القرآن يا صديقتي قراءة مُحبٍّ باحث، كأن تحمله في حقيبتك، وهو في الأصل يَحمِلُك! 

بالقرب من كعبي ، في مكانه المعتاد الآن ، تبعت وولا ، كلب الصيد ، وكما خرجت من الشارع اندفعت سولا إلي كما لو أنني كنت موضوعًا لبعض البحث عنها. كان الفرسان يعودون إلى الساحة ، وقد تم التخلي عن مسيرة المنزل لهذا اليوم ؛ ولا ، في الواقع ، تم التوصية به لأكثر من أسبوع ، بسبب الخوف من الهجوم العائد من قبل الطائرة الجوية.

ستجد عندنا أفضل الموارد ، حيث يمكنك تنزيل قوالب بلوجر ذات الجودة العالية والمظهر الإحترافي . كما نتطلع إلى توفير قوالب لمدونات بلوجر احترافية بأكواد جيدة وسهلة التحرير

كان Lorquas Ptomel ذكيًا جدًا محاربًا قديمًا حتى لا يتم القبض عليه في السهول المفتوحة بقافلة من العربات والأطفال ، ولذا بقينا في المدينة المهجورة حتى بدا الخطر.

[3column] [content]عندما دخلت أنا و Sola إلى الساحة ، التقى مشهد عيني الذي ملأ وجودي بكامله مع طفرة كبيرة من الأمل المختلط والخوف والبهجة والاكتئاب ، ومع ذلك كان الأكثر هيمنة شعوراً بالراحة والسعادة ؛ لأنه عندما اقتربنا من حشد المريخ ، ألقت نظرة على السجين من حرفة المعركة التي تم جرها تقريبًا إلى مبنى قريب من قبل اثنين من الإناث المريخ الأخضر.[/content] [content]عندما دخلت أنا و Sola إلى الساحة ، التقى مشهد عيني الذي ملأ وجودي بكامله مع طفرة كبيرة من الأمل المختلط والخوف والبهجة والاكتئاب ، ومع ذلك كان الأكثر هيمنة شعوراً بالراحة والسعادة ؛ لأنه عندما اقتربنا من حشد المريخ ، ألقت نظرة على السجين من حرفة المعركة التي تم جرها تقريبًا إلى مبنى قريب من قبل اثنين من الإناث المريخ الأخضر.[/content] [content]عندما دخلت أنا و Sola إلى الساحة ، التقى مشهد عيني الذي ملأ وجودي بكامله مع طفرة كبيرة من الأمل المختلط والخوف والبهجة والاكتئاب ، ومع ذلك كان الأكثر هيمنة شعوراً بالراحة والسعادة ؛ لأنه عندما اقتربنا من حشد المريخ ، ألقت نظرة على السجين من حرفة المعركة التي تم جرها تقريبًا إلى مبنى قريب من قبل اثنين من الإناث المريخ الأخضر.[/content] [/3column]

وكان المنظر الذي قابل عيني هو صورة نحيلة الشكل ، تشبه في كل التفاصيل المرأة الأرضية في حياتي السابقة. لم ترني في البداية ، لكنها كانت تختفي من خلال بوابة المبنى الذي كان من المفترض أن يكون سجنها الذي التفت إليه ، وعيناي قابلتني. كان وجهها بيضاويًا وجميلًا في أقصى الحدود ، وكانت كل ميزة لها منحوتة ورائعة  وعيناها كبيرة اللمعان ورأسها تعلوه كتلة من الفحم الأسود ، والشعر الملوّح ، واشتعلت بشكل غريب في تسريحة غريبة. كانت بشرتها ذات لون نحاس محمر فاتح ، يتلألأ عليها قرمزي من خديها وروبي شفتيها المصبوغتين بشكل جميل مع تأثير معزز بشكل غريب.

كانت محرومة من الملابس مثل المريخ الأخضر الذي رافقها. في الواقع ، باستثناء أنها كانت تزينها بالزخارف العارية للغاية ، لم تتمكن أي ملابس من تحسين جمال شخصيتها الكاملة والمتماثلة.

عندما عدت إلى نفسي ، نظرت إلى سولا ، التي شهدت هذا اللقاء وفوجئت بملاحظة تعبير غريب عن قوتها غير المعتادة. ما هي أفكارها التي لم أكن أعرفها ، لأنني حتى الآن لم أعلم سوى القليل من لسان المريخ ؛ بما يكفي فقط لتلبية احتياجاتي اليومية.

عندما وصلت إلى مدخل مبنىنا ، انتظرتني مفاجأة غريبة. اقترب محارب يحمل الذراعين ، والحلي ، والتجهيزات الكاملة من نوعه. هذه قدّمها إليّ مع بضع كلمات غير مفهومة ، ومؤثرة في الوقت نفسه على الاحترام والتهديد.[left-post]